في قالبه الكوميدي المعتاد، واستكمالًا لأحداث الأجزاء السابقة، المحامي الأرستقراطي (تامر) ابن حي مصر الجديدة الراقي، والذي تزوج من الفتاة الشعبية (شوقية) ابنة منطقة العمرانية الشعبية، يتركها ويسافر إلى دولة أوروبية ويرسل إليها خطابًا بذلك، فكيف ستكون حياة (شوقية) ومعارفها بعدما تركها (تامر)؟